الجمعة، 7 نوفمبر 2008

الفراق مهما كان ومع من كان قاتل ..












السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كنت في نيبال اطل من نافذة الفندق في ليلة ما طره تجمع فيها الحمام ولي معه أكثر من قصة تلك الليلة وكانت حكاية عاشقين بدأت وانتهت في نفس اللحظة هو من شدة إعجابه بها لم يتمالك أعصابه واستعجل وهي من فرط خوفها ورهبة الموقف فضلت الهروب وكما بدأت اللحظة بإعجاب وفرح انتهت ببكاء ودموع




رومانسية قطع سعادتها استعجال ما كان يجب أن يكون لتنتهي قصة عشق أمضيت في تسجيل لحظاتها وقتا كنت بحاجة إلى من أراه سعيدا ولكني كسرت بهذا الموقف في غربتي
..




->إقراء المزيد...

7 التعليقات:

نظرة عيون يقول...

صور رائعة بالذات الاولى

ومدونة جميلة

تقبل مروري اخي

مهندس/ سلمان بن محمد بن نمشان السهلي يقول...

Muchas gracias a mi blog chrifk
Voy a tratar de su visita
Espana Mavera increible y personas de todo el amor la relacion de amistad con ellos ratificados tutor he visitado y eslero volver avisitar

مهندس/ سلمان بن محمد بن نمشان السهلي يقول...

نظرة عيون
اخيتي
الجمال الحقيقي في صدق المتلقي وادبه وتقديره للعمل بحثا عن تطويره مستقبلا
شكري لن يفي ادبك حقه تقبلي تقديري

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


صور رائعة وتحتاج الى صبر الالتقاط الصور بتسلسل

وتعبيرك عنها اروع


الفراق مر وصعب ولا يعرف مذاقة المر الا المفارق لاحبابه

الله لا يفرقك عن من تحب ويديم عليك السعادة


شكرا لك

مهندس/ سلمان بن محمد بن نمشان السهلي يقول...

ياغير معرف
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كانت ليلة ماطرة ومن جمال المشاهد كان هنالك كمرتين تتابعان الحدث ومن اكثر من50صورة اخترت لكم الصور التي تم نشرها
ولكنها كانت ليلة لا تنسى
شكرا لاطرائك

غير معرف يقول...

اما صورة الحمامة فهي اكثر من رائعه حقيقة عندما اشاهد الحمام من شباكي ارى كثيرا من الصور الرائعه بينهم ولكن لم يخطر في بالي التصوير ...

رائع ما التقطت والأروع من ذلك التعليق ...


سلمت ودامت لنا كامرتك ..


اختكم ضـــــــوى

مهندس/ سلمان بن محمد بن نمشان السهلي يقول...

لا ومرحبا ومسهلا ياضوى
حضورك وتعليقك يزيدني رغبة في ان ابحث عما يروق ويليق بحضوركم
عالم جمالي رأيته تلك اللحظات لو لم اكن مطلعا على معلومات من واقع قراءاتي لكنت شككت فيما كنت انظر اليه
كان للموقف مع الامطار ذلك المساء لحظات من التميز والابداع الرباني الذي يصعب علي وصفه
شكرا يا ضوى واهلا بحضورك